============================================================
17م المقدمة الجديد من الحلاوة التاهرية والفواكه الحموية: رعلى أن يستمر في وضمع هذا الكتاب اظول مدة تكون، وأن يختسه بما بذكره وطنه وسني شبايه. وتشهد نسخة ليدن ان ابن ججة شرع في تحتيق ثيته مبكرا نعلا . كسا أن نسخة (ق) التاهرية التي نسخيا النواجي
صديق ابن چجة (ومنافسه فيما بعد) على حد قوله بناء لطلبه هو(11 ، برهان قاطع على انتهانه من إنجاز "قيوة الانشاءه في الغترة التي تلت إعناءة من منعسبه في ديوان الاتشاء: (4)0 وقبل عودته إلى حماة(1).
استمر ابن ججة في تاليف "قهوة الانشاء" ثلاث عشرة او آريع عشرة سنة وجزآما: إلا ان التجزئة هذه غير واضحة. نتد تألفت التهوة من جزعين حسب (4) قول السخاوي(2) : وهذا ما تنكرد النسخ التي جلبناها لتحتيق نصيا والني تذكر التجزمة في خشام الجزء الأول. فنسخة ليدن التي اقتصرت على الجزء الأول فقط اونسخت قريبا من تاريخ الوثيتة الاخيرة تتتيي بلشمرى السوابق)، وخختم كل من مخقلوطتي توبينجن (تو) وهامبورغ (ها) ومخلولة إستانبول (طب) الجزء الأول
بالعارفة نفسها(). ومن الملشت للنظظر قصر الجزء الأول: علما بأن إنهاء الجزء الأول ب(شرى السوابق) إنسا هو قرار صاحب الكتاب(3). فأما النسخ الني كحتوي على بتية المنف نتتم النوض فيها قسمين غير متساويين: فنجد ذكر انتهاء الجزء الثاني وبداية الجزء الثالث بعد الرقم 57 من طبعتنا في كل من نسختي تويينجن (تو) (1) وإستانبول (طب)(6). فالنسخة الثالثة التي تذكر التجزثة في هذا المكان هى نسخة (ق) القاهرية: ولكنها تتول بأن: هنا شهاية الجزء الأول. أما بقية النسخ المأخودة في الاعتبار وهي النخ (قا) التاهرية و(طا) الاستانيولية و(ها) من هامبورغ فلا ذكر (1) راجع ملاحظاتنا حول مختلوملة (ق) موفعها.
(2) قد يكون هذا الأمر إشارة إلى أن المنافة بين النواجي وابن يجة لم تبدا إلا قبيل مفادرة ابن ججة الفاهرة .
وإذا مسح ما تلناه، فإن هذا اخلاف ساهم لي غزم اين ججة عل الذهاب " ومذاك احمتمالات أغرى عيرنا
عنها ن ملا حظاتنا حول شزلوعلة (فى) ني مونسعها.
(3) اللفسوه اللامع، للخاوي ج 11 س 54.
(4) مطولة عاشر افندى الرقم 868. اما بنية المخعلوطات، فمنها ثخطوملات لا تذكر التجزئة او تنثقد الو اعلى الحدوده، (5) نؤكد مخدلومنة (علب) الاستا نبولية ان النجزثة همن شجزثة المصسئف".
() ونيها ييأ الجزه الثاك ني حنحة جدديدة بعد اليلة
Shafi 36