249

============================================================

اين حبة الحرةة 411(1) للمتام الشريف. وبعد هذا كله توجه باجازة الجناب (1) الشريف العالي ورخضته إلى أوطانه ومتامه. ومن ذلك التاريخ إلى يومنا هذا كان هذا الضسعيف كالطود الشامخ مع تلك

الحضرة: راسخ القول وثايت القدم. ولما حصلت العناية من حضرة واهب الغطية حتى

(2) بتوفيق الله تعالى بيمن (1) دولة المقام الشريف العالي حتمل دولة ومرتبة عالبة لهذا الضسعيف.

مذا من فضل الله تعالى والحمد لله رب العالمين.

(3) ا.

ولا يخفى ان هذا الضعيف(1) بانواع السعي والاجتهاد ومقاساة الشدائد مع كل (4) واحد من السلاطين مثل أولاد أمير (4) تيمور والسلطان احمد وغيرهم بأنواع المحارية

(91 من احوالهم وصار الامر إلينا والمثاتلة حتى صار اخر الامر معاملتهم إلى ما استمع(3 بالتصرف في هذه المملكة ولا بتي منهم احد ولا اثر.

وكان المترقب من المقام الشريف العالي أن تكون طريقة الاخاد والمعادقة راسخة مستحكمة بحيث لا يكون عليه مزيد : ويكون على التواتر والتسلسل والتوالي(6) إرسال (9) 1 الرسل(1) والبريدية من الجانبين باظهار المحبة والاتخحاد: وتكون المملكتان والبيتان واحاةا : ( رما ظفه منها(2) شيء إلى هذه الغاية. الحق صعب علي هذا.

وأيغا سمع من الأفواه والألسنة أن قرا عثمان يلتفت إليه ويعتنى به، وملحوفا به

15 من جهة السلعلنه، وهذه الامور كلها ترى مستبعدة من كمال عدالة الحضرة الشريقة وعلمته(11. هذا مفسى والمأمول والمتوقع على الدوام . والتاعدة فلريقة الإخلاص والتودد والإشفاق والألطاف التي تترقب(10) من ذلك المتام الشريف العالي يكون راسخا (10 (1) الجتاب: لب توء ها. فاءق: المثام (2) ن بوا: بمن، ساقط من تو: ها: و. بياف ني فى.

) التيف علب: انعبد التيف.

4) امبر: ساقع منفى 5) استه: نو: اشيه "قى : اسمه.

ن (6) وائتوالي: ها: والتوالي إن شاء الله تعال (7) ارمال الرسل: ماقدط من ها.

) منها: ملب: منهما (9) وعقلته: اقط من لب.

(10) التي تترقب: ق: التي نترتب "قا: الن يترتب.

Shafi 249