============================================================

121 قهوة الإنشاء اهلها لينوز بالتفات العواطف الناصرية إليه، وأقسم بالبيت العتيق ان يتقرب إلى المقام(1 (2 باخلاص جديد، وقال: "كل احد بعرف أن الحنو الآحمدي على الحسن(1) غير بعيده.

واما الاختيار الكريم في ابتياع المساليك فمماليك المسلكتين منتظمون في سلك واحد، وصلة خدمهم عاندها عل كل من الجهتين عالد.

وأما الأسلحة فأعز الرماح في أفق مراده = إن شاء الله تعالى - هو الرامع ، ومخالب اسنتها لجوارح أعدايه هي الجوارت: وقد أطلتنا له السن السيوف ليكلم بها أعداةه بما

يحجمها عن الكلام: ويبالغ بين بلاغة ضربها ودم الأعداء في صحة الانسجام، ومن التيسي ما يكون في عسكره المنعسور مما بتع لاختيار الكريم عليه من الحلقة، وكل من سهامها كوكب صبح ولكن لم يرض من غير دم الأعداء شفقة.

واما السناقر فقد تقدمنها حماثم السجع معلوقة من تشاعير الشطور الواقا، وبعدها تصل منشدة: [من البسيطظ) ( لا سكن الله قلبا عن تذكركم(2) فلم يزل بجناح الشسوق خفاقا 12 والله تعالى تجيل أغصان الأقلام في رياض الثناء بوصفه الزاهر، ولا زالت أركان اليمن غروسة منه يقوة وناصر.

(5 "إن شاء الله تعالىء(2) (بمنه وكرمه)،3 (1) التام: تو ها، تا: المقام الأحمد (2) على للحن: تو: عن الحسن : ساقط من ملب.

(3) عن تذكركم: ها: عن ذكركم 1 طب: عند ذكركم.

(4) ما بين الملالبن ساقط من طاء تو (5) ما بين اللالين ساقعط من بر. ق. وني لا أشار ناسخها إلى النص السابق بقوله : "امل ذلك منشثه - أطال الله بقاءه - بمنزل مخدومنا المقر الأشرف الشمسي العسري - جمل اله بوجوده وحضوره بعد موكب يوم السبت المبارك السيادس عشر من شهر رمفسان المعظم قدره منة تمع عشرة وثمان مائة: والحمد لله وحده ومسلواته على سيدنا محمد واله ومحبه وسلامهء حبنا الله ونعم الوكيل":

Shafi 220