============================================================
والتراء ويؤيده قرامة لي فهلا قيلزم من ذلك معنى النفى اللى ذكره الهروى لان لقتران التوبح بالمل الماضى يشس بانتناء ولوعه الثانية ان الكسونة المخقدة نيتال فيها شرطية نموان تحقوا ما فى صدوركم لوتبدوه يله الله ونافية فى نحوان عندكم من سلطان بهذا وقد اجتمعتا فى توله تالى ولثن زالتاان لمسكها من احد من بعده وخقفسة من التقيسلة لى نحووان كلا لما ليوقيتهم فى قرآمة من نفف النون ولحوان كل نفس لما عطيها سالفظ فى قرآدة من خفف لماونهلة فى نحوماان زيد قائم وحيث اجتمعت ما ولان فان قدمت ما فى تافية ولن نلنگة ولن خدمت ان فح شرطلية وما زليدة نحو واما تخاللن من قرم خيلة والتاللة ان التتوسة للمخقة فيقال فيها حرف مصدرى بنعب المضارع قى نحويريد لله ان يخخف عنكم ونحولعجينى ان صمت وذاية فى نحو فلما ال جاء البشير وكذا حيث جامت بعد لا ومفسرة فى نحووا وحينا اله ان اصتع التلك وكنا سحميث وقصت بعد جملة فيها معنى التول دون حروفه ولم تثرن بخافض ظيس منها وآهر دمواهم ان الحمدله لان المتقدم عليها غير جملة ولا نحوكتبت اليه يان لفعل لدنول الخاقض وقول بمض العلماء فى ماقلت لهم الاما ا مرتى بهان اميدوا الله ربى دريكم اتها مغرة ان حل على لنها مفسرة لامرتى دون قت منع منه انه لا يصح ان يكون اعبدوا الله دبى وربكم مقولا لله تعالى اوعلى انها مفرة لقات فحروف القول تأباه وجوزه الرتخشرى ان لؤل قلت بامرت وجوز مصدريتها على ان المصدربيان للها لا بدل والصواب العكس ولايبيل من ما لان السبادة لا يحل فيها فل القول وهوقلت ولايمشع فى واوحى ربك الى النعل ان اتخذى ان تكون مفرة مظها لى لوحينا اله ان اصنع الهلك خلاقا
Shafi 128