============================================================
حرف تعليل كقوله تعالى ولن يتمكم اليوم اذ ظلم اى لاجل ظلكم الثانية لمايقلل فصاقى تحولاجاء زيد جا صرو حرف وجود لوجود وتختص بالباضى ونصم القارى ومتابسوه لنها عرف بمعنى حين ويقلل فيها فى نحر بل لما يذوقوا عذاب هوحرف جزم لثلى المضارم وقلبه ماضيا متصلا غيه متوضا ثبوته الا ترى ان للمعنى انهم لم يذوقوا الى الآن وان ذوقهم له متوقع ويقال فيها حرف اسكتاء فى نحوان كل نفس لماعليها سافظ فى تراءة التشديد ألاترى ان المعنى ماكل نفس الاعليها حافظء الثلثة تمم فيقال فيها حرف تصديق اذا وقعت بعد الخبر نحوظم زيد لوما لام زيد وحرف لعلام اذا وقت بعد الاستفهام نحواقام زيد وحرف وعد انا وقت بد الطلب لحو امسن الى فلان الرابية (ى بكسر الهمرة وكون الياء وهى بنزلة نسم الالنها تختص بالنسم نحوقل اى وربى انه لحق ، الخامسة سمنى فاعد اوهها ان تكون جارة فدخل على الانم الصريح بمعتى الى كقول مالى حق مطلع العبر وحتق سين وعلى الاشسم المؤول بان مضمرة من القصل المضارع فكون قارة بمنى الى نحو حتى يرجع الينا موسى الاسل حتى ان يرجع ايتا اى الى رجوعه اى الى زمن رجومه وقارة بمعنى كى نحو اسلم حت تدهل الجن وقد يحتملها قوله تالى لفا لوا التى تخى حتى تفء للى امرالله اى الى ان تفئ اوكى تقيء وزعم ابن هشام وان مالك انها قد تكون مجمعنى الاكقوله ليس العطاء من القضول سماسة بمتى تجود ومالديك قليل ولمثال ان تكون حرف عطف تفيد الجمع المطلق كالواو الا ان المعطرف بها مشروط يبابرين اسدهما لن يكون بمضا من العطوف عليه والتافى لن يكون غاية له فى شي ثحوملت النل حى الاتياء لان الانياء عليهم السلام غاية النلس فى شرف المقدار وعكسه نارلى الناس حتى الحجامون لال الشاعر دناكم
Shafi 126