============================================================
) صفحات فقط(1)، وهذا ما يظهره الجدول التالي : س أرقام الصفحات خطوط المسالك الي تضمنت حوادثعدد الصفحات
نسخة آيا- صوفيا 207و-208ظ المجلد رقم 27
نسخة أحمد الثالث 0 المجلد رقم 16 اما الخطوة الثانية افتمثلت باجراء تقد داخلي للمخطوط، فتبين لي آنه احتوى على إشارات كثيرة جعلتني أستبعد بكثير منا الثقة باليقين ، إمكان انتسابه إلى كتاب "المسالك ، ومن تلك الإشارات على سبيل المثال : (1) - في مجال رصد المؤرخ لأخبار آل فضل الله، نراه يذكر تحركاتهم دون أي تعليق، فيقول مثلا : "وصل القاضي محيي الدين بن فضل الله من دمشق وأولاده صحبته"(2)، ثم ينعت الشهاب أحمد (صاحب المسالك) بأنه "رجل حاد المزاج "(4).
(2) - عند إيراده لاخبار أحد المماليك السلطانية ، يشير المؤرخ إلى آن هذا المملوك قد توفي لاحقا بالقدس في سنة 8ه7 (5) مما ينفي عن المخطوط، بصورة لا تقبل الجدل، أن يكون جزءا من "المسالك ، ذلك لأن الشهاب احمد قد توفي قبل هذا التاريخ (ت 749) .
(1) مع اختلاف ظاهر في بعض المعطيات.
(1) باعتبار أن الورقة مؤلفة من صقحتين (وجه وظهر) (3) المخطوط: ظ (4) الصدر نفسه: 9 و 5) ايضا: 149 و.
Shafi 6