============================================================
ابن الطوير القبسرات رجل لكل واحد درقة من درق اللمط(1) ، وهى واسعة، وسيف، ويسيرون أيضا رحجالة فى الموكب() . هذه (4) وظيفة خزائن السلاح: ثم يحضر حامى خزاين السروج، وهو من الأستاذين المحتكين، إليها مع مشارفها، وهو من الشهود المعدلين، فيخرج منها برسم خاص الخليفة من المركبات الحلى ما هو برسم ركوبه وما يجنب فى موركبه مائة سرج، منها سبعون على سبعين حصائا ومنها ثلاثون على بغال وبغلات(4، كل مركب مصرغ من ذهب أو من ذهب وفضة أو من ذهب منؤل فيه المينا، أو من فضة متؤلة بالمينا، وروادفها وقرابيها() من نسبتها . ومنها ما هو مرصع بالجواهر الفائقة وفى أعناقها الأطواق الذهب وقلائد العنبر، وربما يكون فى أيدى وأرجل اكثرها(6) خلاخل مسطوحة دائرة عليها ، ومكان الجلد من السروج الدياج الأحمر والأصفر وغيرهما من الألوان والسقلاطون المنقوش بآلوان الحرير، قيمة كل دابة وما عليها من العدة ألف دينار، فيشرف الوزير من هذه بعشرة خصيصن(8) لركوبه وأولاده وإخوته ومن يعز عليه من آقاربه ، ويسلم ذلك لعرفاء الاصطبلات بالعرض عليهم من الجرائد التى هى ثابتة فيها 10 بعلاماتها فى أماكنها وأعدادها، وعدد كل مركب منقوش عليه مثل أول وثان وثالث إلى آخرها كما هو مسطور فى الجرائد فيعرف(6) بذلك قطعة قطعة ويسلمها العرفاء للشدادين لضمانهم(6) بضمان عرفائهم إلى أن تعود وعليهم 8 غرامة ما نقص منها وإعادتها برمتها.
(ه) ف كل النخ : هذا ولى النجوم : هذا ما خرج من خزائن السلاح: (8) بولاق وليدن : عل ثلاثين بغلة6) خزينة : أهدبها وأرجلها . 5) بولاق وليدن : حمن والمثبت من خزية6) ليدن : فرق: (4) ماقطة من الخطط والمثبت من خزينة (9) اللثط . أرض لقبيلة من البربر بأتصى القاطع . (القاموس 886).
المغرب، نب إليها الدرق لأنهم ينتمون الجلود(4) القلقشندى: صبح 470:2 ف الحليب منة، فيعملونها فيبو عنها السيف (4) انظر فيما هل س 164
Shafi 265