1-3 (فيثاغورس الحكيم المتأله) انزنهة الارواح الاجتماع بالكهنة الذين بمصر ، فابتهل إلى فولوقراطيس1 ان يكون له اعل ذلك معينا ، فكتب إلى ماسيس" ملك مصر كتابا يخبره ، بما تاق إليه فيثاغورس ، و يعلمه آنه صديق : من اصدقائه ، ويساله ان 143 يحود عليه بالذى طلب : و أن يتحبنء عليه فاحلف6 ماسيس" / قبوله،: وكتب إلى رؤساء الكهنة بما آراد ، قورد على اهل مدينة الشمس - وهي المعروفة فى زماننا " بعين شمس - بكتاب ملكهم فقبلوا9 قبولا كريها10 ، و أخذوا في امتحانه زمانا ، فلم يجدوا عليه نقصا ولا تقصيرا ل وجهوا به إلى كهنة متفرقة ك يبالغوا فى امتحانه فقبلوه قبولا على كراهة ، و استقصوا امتحانه فلم يجدوا عليه معيبا، ولا اصابوا له عثرة فبعثوا به إلى أهل ديوسيوكس ليمتحنوه فلم يجدوا عليه طريقا ولا على 11] 13 إدحاضه سبيلا لعناية ملكهم به ، فعرضوا12 عليه فرائض صعبة13 كم تنع من قبولها فيدحضوه ويحرموه طلبه مخالقة لفرائض اليونانيين، فقبل11 ذلك و قام به ، فاشتد إچجابهم منه ، و فشا بمصر ورعه، حتى بلغ (1) فى م : فواو اقراطيس - وقد سبق (2) ف م : اماسيس ، ومثله ف عون الأنباء 39/1 (3-3) بياض فى م (4) ف م : صدق (5) في م : سحقر ح كذا (6) ف م : فأحسنه ، وفي س : آحسن (7) في م : زمانه (م) عين مس - بلفظ الشمس الى فى السماء اسم مدينة فرعون موسى عصر، بينها بين الفسطاط ثلاثية قراسخ - راجع معجم البلدان 256/2 (9) في م اقبلوه (10) بهامش الأصل : "نسخة : على كراهة "(11) في م و العيون : الى (12) في م : فغروضوا (13) في م : صحبت (14) ف م : فقيل (24) ذكره
1
4
Shafi da ba'a sani ba