ج1 ت : (آداب سولون.).
بزهة الاروابح
و كان نقش خاتمه1 [على -6] ما حكاه أبو الموفق " من ودك لشيء 9- ،اداب سولون : 228/ ازال لزواله 2،.
مقال : من صنع خيرا فليجتنب خلافه وإلا دعى شريرا . وقال: : فعل الجاهل في حطابه" آن : يذم غيره ، وفعل طالب الأدب أن يذم
افسه، وفعل الاديب [أن -2] لا يذم نفسه ولا غيره . وسئل:
الحياء في الصبى أحمد أم الخوف10؟ فقال : الحياء، ( لان الحياء-،) يدل على عقل والخوف على لؤم . وقال لابنه : إذا أردت آمرا فلا تجمح
به -2] هواك واستشر ، فان الرأى يصدق والمشورة ترشد . وقيل .39 10 له : كم عمرك ؟ فقال : الوقت الذى أنا فيه ، وفى رواية ( آنه قال -6]: ليلة واحدة . و كان من سنته أن لايباشر أحاد11 الأخرار آحاد الإماء اخافة آن يكون الابلاد هجناء ومن سنته إذا فرضوا12 للفارس أن قدرا وقاره على فرسه . ويستعمل فى الجرب من ثلاثين سنة إلىستين، (1) موضعه فى م بيناض (2) زيد من م وس (3) في م وس : زواله 41-4) فى م وسي : آدايه يز6) العبارة من هنا إلى "والمشورة ترشد * واقعةفىم س بعد قوله "في العواقب يستفاد علم التجارب * الآى عند الأسطر الأخيرة م ن صفحة الأصل 230 (6) فيم : رنى (7) فه م : خطاب (4) من م وس ، و فى الأصل بانه.(9-4) فى م بياضن (10-1) فى م وس :"لما احمدفى الصبي الحياء أم ابخوف (16) فى م : ألحاد : وى س : أجساد (12) من م : وزف الأصل: نفوضوا، و فى. س :: مرضوا (13). منم، و وقع فى الأصل تقدوا، وفي س : سععدواكد: بلا نقط 234
Shafi da ba'a sani ba