انزنهة الأرواح (آخبار أرسطاطاليس بن نيقوماخس الحكيم ) ج- لكتبه فيها ، ويضع باقي كتبه التى كانت معه هناك ، فأدركه الموت، قيل : إنه توجه إلى1 "اوريقوس التى ما سوه حدودها" و أن يضع فى ذ لك كتابا فآدركه الموت هناك فتوفى بها ، وكان له حينئذ ثمان4 ستون سنة ، ولما مات فيلقس. وملك الاسكندر بعده وشخص ن مقدونية لمحاربة الامم وحاز1 بلاد 8آسيا صار8 أرسطاطاليس5 الى التبتل والتخلى عن الاتصال بأمور الملوك ، وأقبل على1 العناية مصالح التاس، ورفد الضعفاء، وتزويج اليتامى والأيامى ، ورفد الملتمسين/147.
العلم11 والتآديب من كانوا و أى نوع من 12 الآداب والعلوم12 طلبوا 3) الصدقات على الفقراء ، وإقامة المصالح فى المدن14، و جدد بنام دينة اصطاغيرا؛ وكان هو الذي وضع (سنن -310 أصطاغيرا
ه عندهم؛ و كان جليل القدر ، عظيم الشان عندهم : و كانت له من الملوك كرامات عظيمة ومنزلة رفيعة ، ونقل5، أهل أصطاغيرا عظامه بعد ما بليت
وجمعوها وصيروها فى إناء من نحاس ودفتوها فى الموضغ الذي يعرف بارسطاطاليسي10 [وصيروه -14] مجمعا لهم يجتمعون فيه للتشاور فى جلائل الامور وما يحزنهم1 ، ويستريحون إلى قبره ويسكنون إلى عظامه، 15 1-1) ليس فى م (2-2) ف م : اويقوس الى ما هو وجدوها (3) زيد فى م : دفن بها (4) في م : ثمانون (5) فى م : قيليس ، و فى عيون الأنباء : فيلبس .
(6) ليس في م (7) في س : جار (4 -8) فى م : استار [9) فى م : السبيل.
(10) فى م وس : عن (11) ف م : للعلم (12-12) ف م وس : العلم والأدب .
131) في م وس : او (14) في م : المدد (15) زيد من م وص (16) في ما اقله (17) فى م : بالارسطاطاليس (18) زيد من عيون الأنباء 56/1 (19) من م وس ، ومثله ف عيون الأنياء 59/1 ، وفي الأصل : يخزنهم 193
Shafi da ba'a sani ba