السقف، فيختبر هل نام الناس. فإن رفع أحد رأسه تناوم ساعة وال(6) فيعلم أنهم ناموا.
[4] واها التراب اللين
ال فاننه إذا وصل الغلام فريما وجده مستلقيا على قفاه أو على جانبه، فيذر اعلى عينيه من التراب فيخلت انه سقطمن المسقف، فيمسمح وجه وينفتل(7)، فيتمكن منه .
([5] وأما الزق الصغيرم)
فإنه إذاكان المدبوب عليه ملاصقا لجانب شخص آخر فيجعل الزق ابينهما وينفخ فيه إلى ان يتسع له موضعا.
[6] وأما المقراض
فانه يقطع به التكة أوي فتح به مقعدة(9) السراويل.
[7] واما الجفبة التي فيها الدهن
فانه ربعا يجف ريقة في فمه من الخوف والدهش، فيستعين الدهن.
[8] وأما كلوتة الفرو
فانه يتعرى من نيابه ويلبسها على رأسه مقلوبة والحوف ظاهره. وقد اجرت عادة الغلمان إذا قام أحدهم للداب يمسكه بثيابه فلا يجد ثوبا
Shafi 211