آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾
وذهبت الشيعة إلى أن الوجه المقبول المرضي الحسن أن يلعن آخر هذه الأمة أولها وأن يكره من آمن أولا ويذل المؤمنين ويتقرب إلى الله تعالى بلعن الأولين السابقين في الإيمان كما هو مذهبهم الملعون المسطور في دفاترهم. فوقع الخلاف بين الله تعالى وبينهم.
[النكتة ٢٠]
ومنها أن الله تعالى قد أثنى على جميع الصحابة رضي الله
1 / 80