الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾
ومن جملة المهاجرين بل أجلهم أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله تعالى عنهم، بل أبو بكر رضي الله تعالى عنه أولهم لأنه هاجر مع النبي ﷺ وصاحَبه في الغار.
وغضبت الشيعة عليهم، بل كفرتهم وعدتهم في النار، والعياذ بالله تعالى، فوقع الخلاف بينهم وبين الله تعالى.
[النكتة ١٧]
ومنها أن الله تعالى قد أخبر أن فقراء المهاجرين الذين
1 / 76