عشرة: واحد من ألقاب الإعراب، الرفع أوالنصب أوالجر، وواحد من التعريف والتنكير، وواحد من التذكير والتأنيث، وواحد من الإفراد والتثنية [1/21 والجمع.
قوله: (إلا "أفعل" ب "من" إلى مطلقا) : "أفعل التفضيل" إن استعمل ب "من" أو أضيف إلى نكرة / أفرد مذكرا ولم يطابق إلا في الإعراب نحو امرت برجلء أفضل من زيد "وبرجلين أفضل من زيد" وبرجال أفضل من زيي وكذلك في المؤنث. بإمرأة، وبإمرأتين ونساء أفضل من هند وكذلك: امرت برجل أفضل شخص، وبرجلين أفضل شخصين إلى آخر المثل، فإن كان "أفعل" بأل ك "الأفضل" طابق في الأربعة المذكورة من العشرة وإن كان ام ضافا إلى معرفةك "أفضل القوم " فالأفصح المطابقة في الأربعة، ويجوز جعل ه كالمضاف إلى النكرة فيفرد مذكرا مطلقا.
قوله: (وإن كان للثاني) ، أي وإن كان النعت في المعنى للاسم الجائي بعده نحو، مررت برجل قائم "أبوه" فيطابق في اننين من خمسة واحد من القاب الإعراب وواحد من التعريف والتنكير. وتسقط مراعاة باقي العشرة.
"باب التوكيد اقوله: في باب التوكيد، (في مفرد وجملة) ، نحو قام زيد زيد، أطلق المفرد، وقد قيده بعضهم بأن لا يكون ضميرا متصلا، فإنه يلزم إعادة ما اتصل نحو: ضربت ضربت، ولا يصح "ضربت ت".
قوله : في المفرد، يشمل الاسم والفعل والحرف، إلا أن بعضهم خصص الحرف بكونه مضمنا لمعنى جملة ك"نعم وبلى ولا" وبعضهم خصصوا بأن لا يكون على حرف واحد، وبعضهم قالوا: لا بد من إعادة الحرف مع ما دخل اعليه، أومع ضميره نحو: مررت بزيد بزيد "أو بزيد به" ومثال الجملة والله اكبر الله أكبره.
قوله : (ومعنوي بالمصدر) نحو: قمت قياما، وحصر المعنوي في المصدر افي الأسماء التي بعده، لأن ذلك هو المبوب له في النحو، وإلا فثم ألفاظ للتوكيد لم يبوب ها نحو: جاء القوم طرا، أو قاطبة، أو كافة، أو قضهم بقضيضهم 121
Shafi da ba'a sani ba