الْبَاب الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ
فِي الاحتساب على من يكْتب التعويذ ويستكتبه
وَفِي الْفَتَاوَى الْخَانِية امْرَأَة أَرَادَت أَن تضع لَهَا تعويذا ليحبها زَوجهَا بَعْدَمَا كَانَ يبغضها ذكر فِي الْجَامِع الْأَصْغَر أَن ذَلِك حرَام
وَذكر فِي تَفْسِير أم الْمعَانِي تكره الرقي العبرانية والسريانية وَتَعْلِيق التمائم وَهِي التعويذات وَعَن أبي بشر الانصاري أَنه قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُول الله ﵇ فِي بعض أَسْفَاره قَالَ عبد الله حسبت أَنه قَالَ وَالنَّاس فِي مبيتهم فَأرْسل رَسُولا لاتبقين فِي رَقَبَة بعير قلادة من وتر أَو غَيره إِلَّا قطعت