وأمر بفسطاط، فضرب على قبرها بالبقيع لشدة الحر، فكان أول فسطاط ضرب على قبر بالبقيع.
وكان اسمها برة، سماها رسول الله، صلى الله عليه وسلم ، زينب.
وقيل: بل ماتت سنة إحدى وعشرين، وفيها فتحت الإسكندرية.
وأوصت أن تحمل على سرير رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويجعل عليه نعش، وكان حمل عليه قبل ذلك، أبو بكر الصديق، رضي الله عنه.
Shafi 67