Nazariyyar Zabi: Gabatarwa Ta Gajeruwa
نظرية الاختيار: مقدمة قصيرة جدا
Nau'ikan
ب
ب ج د
ب
ج د
ج د
أب
أ
من السهل أن ترى أن اختياراتك في هذا المثال تستوفي شرط الإيضاح؛ وهذا يعني ضمنا أنها تستوفي أيضا شرطي التقليص والتوسع؛ ومن ثم فهي اختيارات معقولة. ووفقا لذلك، يمكن تمثيلها بعلاقة تفضيل، هي: (أ) أفضل من (ب) (ب) أفضل من (ج) (أ) أفضل من (ج) (ب) أفضل من (د) (أ) أفضل من (د) (ج) مساو ل (د)
عندما يلغي شرط الإيضاح، على الأقل، تلك المشكلات المتعلقة بالاختيارات المعقولة التي حددتها، أستطيع القول بأن عملية «الاختيار العقلاني» هي العملية التي تستوفي هذا الشرط.
لتوصيف الاختيار العقلاني، نحتاج إلى مفهوم «ترتيب الأفضلية»، وهو نوع خاص من علاقة التفضيل معروف باسم «التفضيل المتعدي». وتعد علاقة «جيد على الأقل مثل» علاقة متعدية، عندما يكون (س) جيدا على الأقل مثل (ص)، و(ص) جيدا على الأقل مثل (ع)؛ فإن (س) جيد على الأقل مثل (ع). على سبيل المثال، تعد علاقة «طويل على الأقل مثل» بين الأشخاص علاقة متعدية؛ فإذا كنت أنا في مثل طولك على الأقل، وأنت في مثل طول مونتمورنسي على الأقل؛ إذن فأنا على الأقل في مثل طول مونتمورنسي. وعلاقة التفضيل الكامنة وراء مثال «اللحم» علاقة متعدية؛ ومن ثم تنطوي على ترتيب للأفضلية. وعلى الرغم من أن التعدي يبدو سمة طبيعية لأية علاقة تفضيل، فليست كل علاقات التفضيل متعدية؛ على سبيل المثال، علاقة التفضيل في مثال «السمك»، وهي: (أ) مساو ل (ب) (ج) أفضل من (ب) (أ) أفضل من (ج)
Shafi da ba'a sani ba