لو درى البدر بالذي حل فيه
لتوارى عن أعين الرقباء
ما كفى الغيد أنهن بدور
الأرض حتى حللن بدر السماء
واقترح عليه بعضهم نظم بنبال اللحظ فقال على البديهة:
رسمت فؤادي خشية أن يذيبه
جمال محياكم فأغدو بلا قلب
ولا تعجبوا من طعنة يخرق الحشا
بلا طاعن جان فذي طعنة الحب
وما رسمت هذا الفؤاد أناملي
Shafi da ba'a sani ba