خليته تتعداه حواضنه وبين فخذيه جرح غير ملتيم أيام أنت شفاء الاست إن تعبث طب بتسكين طر الحر بالغلم وى إسماعيل بن يحيى الزبيدى عن أبيه أبى محمد قال: كنت يوما اجالسا أكتب كتابا، فنظر فيه سلم الخاسر؛ فقال: أير يحيى أخط من كف يحيى إن يحيى بأيره لخطوط قال: فقلت مسرعا: أم سلمى بذاك أعلم منه إنها تحت أيره لضروط ولها تخته إذا ما علاها رمل من دواتها وأطيط اليت شعرى ما بال سلمى بن عمرو كاسف البال حين يذكر لوط الا يصلى عليه حين يصلى بل له عند ذكره تشبيط قال لى: جننت أى شىء دعاك إلى هذا كله؟
فقلت له: بدأت فانتصرت، والبادىء أظلم وقال بعضهم ايا ابن التى أصبحت تنتحل النحو ودعواك فيه منحولة أمك مالها فغل واجب مرفوعة الساق وهى مفعولة فاعلها الأير وهو منتصب مسائل قد أتتك مجهولة والعين عطل وعين عصعصها لنقطة الخصيتين مشكولة اقال أبو المظفر عبد الجبار بن عبد الجليل أشتهى نوما ونيكا معه إنما النيك مع النوم يطيب هو دائي ودوائي عندكم هل تري - سادتي - فيكم طبيب وقال البهجورى صاحب الدمية: قوم إنى رجل فاضل وليس في فضلى من شلك أهوى كئوس الراح مملوءة وأشتهى الإيلاج فى الترك
Shafi da ba'a sani ba