============================================================
نهم يستطيمون آن يكون خبره باطلا وكذيا، وهذا قوله- زعم- عظيم پريد به الشنعة علينا، لجهله بعدل الله عز وجل: و د ونحن نقول: إن علم اللى عزوجل، لم يدخلهم فى معصيته، ولم يخرجهم من طاعته، ولم يعاقبوا على تصريف العلم، ولا سمعوه، عز وجل، قال فى شيء من كتابه، ولا على لسان نبيه، صلى الله عليه، وعلى آه، للكفار، ادخلوا النار بما علمت منكم، ولا للسؤمنين ادخلوا الجنة بما علمت منكم!
وإنما قال للفريقين جيما: جزاء بما كانوا يعثون ) (1)، و(بما قدت اديكم (1)، و(وما تقدموا لأنتكم)(2)، وأن ما علم الله فليس له خلاف إلا وهو يعله لأن الأشياء لا تخلوا من أحد أمرين. أحدها : علم، عز وجل، أنه 33ظ/ يكون. والآخر: علم انه لايكون، فكلاهما قد علمه، عز وجل، علم (ما يكون أنه يكون، وعلم ما لا يكون أنه لا يكون، وليس غير هذين الوجهين الذين علمها، عز وجل، فاين الخلاف لما علم ؟11 هل تجد ها هنا خلافا لما علم، فاتعم النظر فى هذه، فإنها حجة قاطعة .
علم الله كاشف: وان العباد يقدرون أن لا يعلم الله منهم المعاصى، وبقدرون أن يعلم منهم الحيرا .
وليس تحولهم يكره يفسد علمه؛ لأنه امرهم ان لا يكون منهم ما علم، ولوكان ذلك د عله ما افترض عليهم الخروج من المعاصى، الا ترى أنه قد علم أنه منهم من (1) ما ذكره المؤلف معتى آمة، ولم نصهاه وحماعت هذه المادة فى القرآن الكرم على النحو التالى : العبت وجو البار هل لزون إلاكعم تعملون)90 ( النل، (فاليوم لا تعلم نفس ضيا ولا زون إلاماهم فصلون، ابس، انامزون ماكتم تصدون 16/هطرد. وقريب ما ذكر الؤلف فول لي، تعالى: .. جزاه ها كانوا صدرن كجزه من آمات، صررة الجدة/17 والأحقاف /14، ولواقمة /14.
(1) ورة آل عمران: الأمة 182.
(3) لمت آية ولكنها آهة فريب من قوله تعال: ذلك با لدت ايدكم142/ آل صران، بعس مالبت ل 11النا م بهر المره ماقت بداهه الساء وما هدم لاننع عن ر متوه مد 11 لبفرق 0 /الزمر.
Shafi 107