اللتيا والتي والله لابن أبي طالب آنس بالموت من الطفل بثدي أمه. بل اندمجت على مكنون علم لو بحت به لاضطربتم اضطراب الأرشية في الطوي البعيدة .
ومن كلام له لما أشير عليه بأن لا يتبع طلحة والزبير ولا يرصد لهما القتال
والله لا أكون كالضبع تنام على طول اللدم حتى يصل إليها طالبها ويختلها راصدها. ولكني أضرب بالمقبل إلى الحق المدبر عنه. وبالسامع المطيع العاصي المريب أبدا. حتى يأتي علي يومي
Shafi 41