69

Musnad Mustakhraj akan Sahih Muslim

المسند المستخرج على صحيح الإمام مسلم

Editsa

محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي

Mai Buga Littafi

دار الكتب العلمية-بيروت

Lambar Fassara

الأولى

Shekarar Bugawa

١٤١٧هـ - ١٩٩٦م

Inda aka buga

لبنان

٨٤ - وَرَوَاهُ أَيْضًا عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمُرَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ أَخُو عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ ح أَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَلْقَمَةَ بن مُرْتَد عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنِ ابْنِ يَعْمُرَ قَالَ قُلْتُ لابْنِ عُمَرَ إِنَّا نُسَافِرُ فِي الآفَاقِ فَنُلْقِي قَوْمًا فَيَقُولُونَ لَا قَدَرَ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ إِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَأَخْبِرُوهُمْ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ مِنْهُمْ بَرِيءٌ وَأَنَّهُمْ مِنْهُ بُرَآء فَذكر الحَدِيث صَحِيح لَمْ يَذْكُرْهُ مُسْلِمٌ
٨٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَيُّوبَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدَانَ ثَنَا بَكْرُ بن بكار ثَنَا يحيى ابْن أَيُّوبَ الْبَجَلِيُّ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو بَكْرِ ابْن أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَنْ أَبِي حَيَّانَ ح وَحَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ثَنَا عُمَرُ بْنُ عِمْرَانَ ثَنَا أَبُو حَيَّانَ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي حَيَّانَ وَحَدَّثَنَا أَبُو حَامِدٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حَاتِمٍ النَّيْسَابُورِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خُزَيْمَةَ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ حَدَّثَنَا أَبُو حَيَّانَ كِلاهُمَا عَنْ أَبِي زُرْعَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَوْمًا بَارِزًا لِلنَّاسِ فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الإِيمَانُ قَالَ (الإِيمَانُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكِتَابِهِ وَلِقَائِهِ وَرُسُلِهِ وَتُؤْمِنَ بِالْبَعْثِ الآخِرِ) قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الإِسْلامُ قَالَ الإِسْلامُ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ وَلا تُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَتُقِيمَ الصَّلاةَ الْمَكْتُوبَةَ وَتُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ وَتَصُومَ رَمَضَانَ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الإِحْسَانُ (قَالَ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ فَإِنَّكَ إِنْ لَا تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ)
قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَتَى السَّاعَةُ قَالَ (مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ بِهَا مِنَ السَّائِلِ وَلَكِنْ سَأُحَدِّثُكَ عَنْ أَشْرَاطِهَا إِذَا وَلَدَتِ الْمَرْأَةُ رَبَّتَهَا فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا وَإِذَا كَانَتِ الْحُفَاةُ الْجُفَاةُ الْعُرَاةُ هُمْ رُءُوسُ النَّاسِ فَذَلِكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا وَإِذَا تَطَاوَلَ رِعَاءُ الْبُهْمِ فِي الْبُنْيَانِ فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا فِي خَمْسٍ لَا يَعْلَمُهُنَّ إِلا اللَّهُ) ثُمَّ تَلا هَذِهِ الآيَةَ ﴿إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ﴾ لُقْمَان الأية ٣٤
زَادَ أَبُو خَيْثَمَةَ ثُمَّ أَدْبَرَ الرَّجُلُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ رُدُّوا عَلَيَّ الرَّجُلَ فَأَخَذُوا لِيَرُدُّوهُ فَلَمْ يَرَوْا شَيْئًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ (هَذَا جِبْرِيلُ جَاءَ لِيُعَلِّمَ النَّاسَ دِينَهُمْ) لَفْظُ أَبِي خَيْثَمَةَ وَهُوَ وَأَبُو بَكْرٍ مِثْلَهُ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبِي خَيْثَمَة
٨٦ - وَرَوَاهُ أَيْضا جرير عَنْ قَتَادَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ عَنْ أَبِي زُرْعَةَ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا

1 / 103