66

Musnad Abi Hanifa

مسند الإمام أبي حنيفة

Bincike

نظر محمد الفاريابي

Mai Buga Littafi

مكتبة الكوثر

Lambar Fassara

الأولى

Shekarar Bugawa

1415 AH

Inda aka buga

الرياض

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا الْمُقْرِئُ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، قَالَ: «مَا قَنَتَ أَبُو بَكْرٍ، وَلَا عُمَرُ، وَلَا عُثْمَانُ، وَمَا قَنَتَ عَلِيٌّ حَتَّى حَارَبَ أَهْلَ الشَّامِ، وَكَانَ يَقْنُتُ عَلَى مُعَاوِيَةَ»
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُكْتِبِ، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيَى، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ فِتْيَةً مِنْ قُرَيْشِ لِيَجْمَعُوا لِي حُزَمًا مِنْ حَطَبٍ، ثُمَّ آمُرُ رَجُلًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ، ثُمَّ أُحَرِّقُ بُيُوتًا عَلَى أَهْلِهَا مِمَّنْ يَتَخَلَّفُ عَنْ صَلَاةِ الْجَمَاعَةِ»
حَمَّادٌ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ رُسْتَهْ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، ثَنَا الْحَكَمُ بْنُ أَيُّوبَ، ثَنَا زُفَرُ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْكَرْخِيُّ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ شَبِيبٍ، ثَنَا أَبُو يُوسُفَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ التُّسْتَرِيُّ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَزِيعٍ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ⦗٨٤⦘ ح وَثنا ابْنُ حَيَّانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَعْدَانَ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ، ثَنَا جَدِّي، شُعَيْبُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ شَقِيقٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: كُنَّا نَقُولُ فِي التَّشَهُّدِ: السَّلَامُ عَلَى اللَّهِ، السَّلَامُ عَلَى جَبْرَائِيلَ، السَّلَامُ عَلَى مِيكَائِيلَ، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا تَقُولُوا: السَّلَامُ عَلَى اللَّهِ؛ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّلَامُ، وَلَكِنْ قُولُوا: التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ، وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلَامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ» لَفْظُ أَبِي يُوسُفَ، وَأَسَدِ بْنِ عَمْرٍو، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، وَإِسْحَاقَ الْأَزْرَقِ

1 / 83