176

============================================================

تقى الدين المقريزى بيق الآن أثر لمدينة القطائع(4) غير جامع ابن طولون، وهو خارج القاهرة، وحوله المباني من غير سور يدور عليهاا).

قال البيهقي: وكان دخول جوهر، غلام المعز الفاطمي، الفسطاط سابع عشر شعبان سنة ثمان وخمسين وثلاثائة. وفي سنة تسع وخمسين شرع جوهر في بناء القاهرة ليتخذها المعز الخليفة متزلا له ولولده من بعده. وسئيت "القاهرةه لأنها تقهر من شذ عنها ورام مخالفة أمرهارع وقيروا أن منها يملكون الأرض ويستولون على قهر الأم(2). وكانوا يظهرون ذلك ويتحدثون به3.

قال على بن سعيد: وقد جمغت ملتقطات من "كتاب اليهقى، و "كتاب القرطى"(1) وغيرهما من الكتب، وأضفتها إلى ما عاينته وعلمته من أمر مدينة القاهرق لأني سكنت فيها كثيرا داخلا وخارجا. وأنا ذاكر من أمرها على تسق 12 ما لاتوجد جملته في كتاب().

هذه المدينة اسمها أعظم منها، وكان يتبغى آن تكون في ترتيبها ومبانيها على النجوم: القطائع الطولونية. الحطط: أمرها.

21-22، وطبعة فست : (4) أبو عبد الله محمد بن سعد القرطي بذكر ابن سعيد آنه كان مائلا لعلم التارج، وآنه تف في مدة حلافة العاضد تاريكا لمصر أصداه للوزير شاور اعتنى فيه شاريخها من آول ما ه رت ال عره. وقد وقف ابن سحيد عل (1) نفه 21-2.

الكتاب ونقل عنه. (ابن سيد: الغرب (1) حول مناقشة تأسيس لقاهرة وتسميتها 267-268) وانظر ابن ظافر: آحبار الدول انظر فيسا بل 337 رراجع، 2558 المنقطعة 1) المفريز: الحخسا2 367، اتعاظ (4) ابن سيد: النجوم 22: (5) ابن سيد: النبوم 12.

Shafi 176