ووقتها بعد ارْتِفَاع الشَّمْس إِلَى الاسْتوَاء وتأخيرها إِلَى ربع النَّهَار أفضل ثمَّ رَكعَتَا الْإِحْرَام وركعتا الطّواف وركعتا التَّحِيَّة ثمَّ سنة الْوضُوء وَتحصل التَّحِيَّة بِفَرْض أَو نفل هُوَ رَكْعَتَانِ أَو أَكثر نَوَاهَا أَو لَا وتتكرر بِتَكَرُّر الدُّخُول وتفوت بِالْجُلُوسِ عَامِدًا أَو نَاسِيا وَطَالَ الْفَصْل وَيسْتَحب زِيَادَة رَكْعَتَيْنِ قبل الظّهْر وَقبل الْجُمُعَة وَبعده وَبعدهَا وَأَرْبع قبل الْعَصْر وَرَكْعَتَيْنِ قبل الْمغرب وَقبل الْعشَاء وَعند السّفر فِي بَيته وَعند الْقدوم فِي الْمَسْجِد وَصَلَاة الاستخارة وَالْحَاجة والأوابين وَصَلَاة التَّسْبِيح
1 / 88