الْخُرُوج من الصَّلَاة وَالسَّلَام على من على يَمِينه من مَلَائِكَة ومسلمي إنس وجن وَيَنْوِي الْمَأْمُوم بالتسليمة الثَّانِيَة الرَّد على الإِمَام إِن كَانَ عَن يَمِينه وَإِن كَانَ عَن يسَاره فبالأولى وَإِن كَانَ قبالته تخير وبالأولى أحب وَيَنْوِي الإِمَام الرَّد على الْمَأْمُوم
فصل فِي سنَن بعد الصَّلَاة وفيهَا
وَينْدب الذّكر عقب الصَّلَاة وَيسر بِهِ إِلَّا الإِمَام المريد تَعْلِيم الْحَاضِرين فيجهر إِلَى أَن يتعلموا وَيقبل الإِمَام على الْمَأْمُومين يَجْعَل يسَاره إِلَى الْمِحْرَاب وَينْدب فِيهِ وَفِي
1 / 73