فعند ذلك يأتي الفرج، ويود (1) الأموات لو كانوا أحياء، ويشف (2) صدور قوم مؤمنين (3)(4).
وعن البزنطي (5) قال الرضا (عليه السلام): إن من علامات الفرج حدثا يكون بين الحرمين.
قلت: فأي شيء الحدث؟
قال: [عصبية] (6) يكون بين المسجدين، ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا (7) من العرب. (8)
Shafi 69