تعني مغالطة المنحدر الزلق أن فعلًا ما ضئيلًا أو تافهًا بحد ذاته، سوف يجر وراءه سلسة محتومة من العواقب التي تؤدي في نهاية المطاف إلى نتيجة كارثية.
مثل:
• إذا استثنيتك أنت من القرار فسوف يكون علي أن أستثني الجميع.
• إذا أكلت آيس كريم جالاكسي فسوف يزداد وزنك، وزيادة وزنك باطراد تعني أنك تصاب بالسمنة، وما تزال السمنة تتفاقم حتى تموت بانسداد الشريان التاجي، إذًا آيس كريم جالاكسي يسبب الوفاة فلا تقربه.
1 / 48
المقدمة
الفصل الأول المصادرة على المطلوب
الفصل الثاني مغالطة المنشأ
الفصل الثالث التعميم المتسرع
الفصل الرابع تجاهل المطلوب (الحيد عن المسألة)
الفصل الخامس الرنجة الحمراء
الفصل السادس الحجة الشخصية
الفصل السابع الاحتكام إلى سلطة
الفصل الثامن مناشدة الشفقة (استدرار العطف)
الفصل التاسع الاحتكام إلى عامة الناس
الفصل العاشر الاحتكام إلى القوة
الفصل الحادي عشر الاحتكام إلى النتائج
الفصل الثاني عشر الألفاظ الملقمة
الفصل الثالث عشر المنحدر الزلق
الفصل الرابع عشر الإحراج الزائف
الفصل الخامس عشر السبب الزائف (أخذ ما ليس بعلة علة)
الفصل السادس عشر السؤال المشحون (المركب)
الفصل السابع عشر التفكير التشبيهي (الأنالوجي الزائف)
الفصل الثامن عشر مهاجمة رجل من القش
الفصل التاسع عشر مغالطة التشيئ
الفصل العشرون انحياز التأييد (التأييد دون التفنيد)