322

============================================================

القراش فجعل عليه محثا(1) ثم نام عليه حنث (2) ، وإن جعل عليه فراشا آخر (2)0 (3) م نام عليه فإن محمدا رضى اقله عنه قال لايحنث(3) ، ولم يحك فى ذلك خلافا .

(41000 وروى أصحاب الاملاء عن أبى يوسف رضى الله عنه أنه قال : هو حانثم، ولم يحك فى ذلك خلاقا ، وبه نأخذ . ولو حلف [أن] لاينام على هذا السرير فجعل عليه سريرا آخر ثم تام على الأعلى منهما لم يحنث فى القولين جميعا وفرق أبو يوسف رضى الله عنه بين هذا وبين حلقه أن لاينام على هذا الفراش ففرش فوقه فراشا ثم نام عليه ، قال : لأنه قد يقال قد نام [فلان] على فراشين إذا كان أحدهما فوق الآخر [ ولا يقال قد نام على سريرين إذا كان أحدهما فوق الآخرا (5) . ومن قال لامرأته إن خرجت من هذه الدار ()3: الا بإذنى فأنت طناق، فأذن لها مرة فخرجت ثم رجعت إليها ثم خرجت منها بير إذنه حنث . ولو قال إن خرجت منها إلا أن آذن لك فأذن لها فرجت شم رجعت إليها ثم خرجت منها بغير إذنه لم يحنث . ولو قال إن خرجت من هذه الدار إلا بإذنى فأذن لها فلم تخرج حتى نهاها ثم خرجت منها بعذ ذلك بغير إذنه حنث . ولو قال إن خرجت منها إلا أن آذن لك فاذن لها فلم تخرج حتى نهاها ثم خرجت بعد ذلك من غير آن يأذن لها لم يحنث . ومن حلف أن لايكلم رجلا فكتب إليه كتابا لم يحنث . ومن (1) الخشأ :كساء غنيظ يشتمل به ، جمعه محاشى: . قنت : وكان فى اأصل محبسا ومو تصحف (2) وفى الشرح نأن اخش تبع نهت (3) قال فى انشرح نأن أحدهما لايكون تبعا للآخر: (4) قان فى نشرح لأيه يقان نام يلان على فراشين (5) زاد الشارح بعد ذلك مسأنة ومى واو حلف لايتندى برغيفين أو حلف لاياب قيصبن أو لاينام على قراشين فيعدى برعيت ثم برغيف فييوم آخر ولبس قيصا فترعه ولهم آخرماو بام على أحدها ثم نام على اكاخب لايحتث لأنه يراد به الثفى قبقع على الجمع لا على الأفراد إلا إذا عناما نيقع على اخمع والأفر : جبم باب انمع فيه صفة والصفة فى العبن الحاضر لغو . ونوحلف لا يأكل رغيفين أو لايكلم رجنين فكام أحرهن ثم كام الآخر حث:

Shafi 322