============================================================
وما كان فى الفنيمة من طلم أو علف :لم يكن على من مجهاج إلى فيء من جناح لن يأخذ منه مقدار حاجتعه وإنى لم يستأزنى للامام فى فقته وكفلك انه كان فيها سلاخ لم يكن على مى ياج الى ذلك ققعل به جعاح يأخذه فيقاقل به حتى لامذا غنى عنه رده إلى الننيمة ؟ وكذهك ابن كان فى الغنيمة ثياب فاحعلج إلى لبسها أو دابة فاحتاج إلى - زكوبها .كلن له أن نلبس من الثهاب ، وأن يركب للهابة ماكات به حاجة اليها : قافاغتى (ة) عه وف ال الننيمة . ولا ينبنى له أن يأينذ شيئا مما ذكرنا بنير حاجة سنه إلى فلك وا أصلب للسلمون فى هلر الحرب من التعانم فما كان منها بما مجزوا عن حه ال دلو الاسلام من غير الحيوان أحرقوه بالثار (وما كن من ماشية ذبجوما ما أحرقوه فالدار) . ولا يقتل للسلون فى دار الحرب صياولا معوها ولا أعى و لامقدا ولا الرهيان ولا أصحاب الصوامع ولا النسناء الا أن يقاتلوهم فيكون لم قتل من ظلهم منهم : وكذفك أيضا لا يتعلون شيخا كبيرا انيا إلا أن يكون من أهل الوأى فى الحربه من يرجع من خواه من المحاريين إلى رأي فيها(2) انه إذا كان (3 نلك [ كان ] لهم (ه) قهه . ومن أرله من الربة من أهل الكلب المحلويين من الإنام أن يكووا فمة ويؤدوا الخراج أجلبهم إلى ذلك ، وان ظهر عليهم قبل أن يعطيهم من هذا شيئا كانوا كلهم رجالهم وتسلؤمم وصبيانهم فيئا ولم يجبروا على الاسلام . وأما مشركو العرب من أعل الحرب ممن لايدين بكتاب قانهم إذا أوادوا منا أن يحطوا الخراع و يكونوا ذمة لنا لم ينبغ لنا أن قمل ذلك بهم ، وإن ظهرنا عليهم كان بافمة، واذ لقمم الدعقل الاراز وقبل الة وقبل الع انهم باركونهم، بقامات واارمنهم فى حنع الحاله فنصببه ويكون ميراا فورتة (1) وفى القيضية ولل يركب من هوهبه ماحابع به حاجه إلها فاقا اسخى : (2) وفى الفقيخية منهم مكان قيها (3) وفى القيضية إن كان .
ههنو ون
Shafi 283