299

============================================================

4 وخر يسجذ للرمن متربا جود عبدله بالقرب تأهيل 4 - وصانه ساعة الوضع الملائك من معاند كيده مس وتخيل 43 - وطاح تاج أنوشروان وارتجس ال إيوان وانصاغ كسرى وهو مخبول 44- جماءت به كاملا لا عيب ينقص كانه وهى لم تكحله مكحول 45 - وكان يضحى دهينا فى حداثته وما لفوديه بالأدهان ترجيل 46 - وكان وهو ابن خ بالغمام ل من شدة الحسر حثى شب تظليل 47 - وخص فى الممر النامى الشريف له بالشرح صدر بماء القدس مغسول 48 فى أربع ثم فى عشر وليلة مه راج له منه تقريب وتفضيل 49 ختى إذا بلغ الإنان شرف من المهيمن رب العرش تنزيل : /1 50- آياته مخكمات النظم ليس لما فيها من الحكم واليييان تيديل 5- فيها مواعظ يشفين الصدور من ال تك المريب وتخريم وتخليل 52- فجاء بالحق والشيطان قد خلبت منه عقول أولى الشرك الأباطيل 53 فساوضح الخطة المثلى وأنقذ من تيه الهوى من أضلثه التماثيل 54- فشرعه واضع الآصسار أحسن ما شرع لنا منه إيضاح وتعهيل هماز عن خطفات السمع معزول 55 - فى بعئه حرس القف الثواقب فال (42) مس وتخبيل: اختلال العقل. والسعاند : الشيطان .

(43) طاح: سقط وزال. أنوشروان: كسرى فارس الذى كان على العرش لما ولد النبى* تصدغ إيوانه وسقط ملكه. ارتجس: تحطم بعنف. انصاغ: رجع مسرعا 45) عينا: شعره مدهون. فرديه: جانبى رأسه. ترجيل: تسريخ (47) القدس: الططهارة.

(48) يقصل في هذا البيت شرح صذر النبى ثلاث مرات: مرة فى عمر أربع، والثانية فى عمر عشر، والثالثة فى ليلة معراجه.

(49) الإبان: الوقت المقدر. التنزيل: القرآن الكريم.

(52) خلبت عقولهم: سلبتها. الأباطيل: الغواية والتضليل.

(53) الخطة: الطريقة. تيه الهوى: التكبر بالباطل. التماثيل: الأصنام.

(4د) الاصار: القيود والأثقال، ولضعها: الذى يخففها. وكلمة ما فى (أحن ما ) زائدة للتوكيد.

(55) السقف: الساء. الثواقب: الشهب. الهماز: الشيطان. عن خطفات السمع معزول: لا يتطيع أن يتسمع إلى الملا الأعنى كمما كان يفعل قيل بعث النبى

Shafi 299