============================================================
نيرانها فى القراع البيض والأسل 37 فتا يزايلها إلا وقد خمدت ولا استفز لير عطفة الجذل 38- ما ضاق بالضتنك ذرعا إن الم به و پنر ويصفع لا يجزى بسيئة ولا يزلزل يوما حلمه العجل 4- كل المناقب أضحت فيه قد جمعت فما لها عنه تفريق ولا حول هم أولو الفضل إ قالوا وإن فعلوا "د اب 4 من مفشر نجب زفر اكارمة 42 - لم يدرك الناس فى مجد اوائلهم وفى الأواخر مجد ليس ينتقل 43 - يا سيد البشر المختار من مض يا جار مبتهل ضاقت به الحيل 44- يا من بحجرته الاملاك طائقة سبعوث ألفا لها من حولها زجل 45 - يا من لة فى جنان الخلد منزلة ما فوقها لنبى مرسل نزل دار النعيم وما دامت بها الظلل 46 عليك أزكى صلاة اللد ما بقيت 4 آجب نداء شج مترخ قلق، من فتتة امعنت أنيابها العصل عتيغة، والواو للحال. شعواء: متفرقة تدور هنا وهناك. سطاها: شدتها وقيرها، ولم أقف على (سطا) اسما بهذه الصيغة، وإنما هر السطو، فلعل الكلمة مما اغفلته المعاجم الدارع: لابس الدرع.
(37) يزايلها: يفارقها، والضمير للحرب. خمدت: انطقات. القراع: البارزة والطعن بالسيوف والرماح. البيض: السيوف، الأسلى: الرمام.
(48) الضنك: شدة الفقر وسوء الحال. وضاق به ذرعا: لم يستطع تحمله. ألم به: أصابه.
: أثار واستخف. ليسر: بسبب الضنى، عطفه: جانيه. الجذل : القرح الصحوب بالكبر يقول: إن التبى تحمل الففر وضيق الحال، ولم يتيطر على النعمة إذا أصسابه من الله خير ومعة فى الرزق: 39) يعفو ويصفح: مترادفاك: (40) المناقب: الفضائل. حول: تحول واتصراف.
(1) معشر:؛ قوم تجب: كرام. زهر: بيض، يصفهم بالساحة وحسن الخلق. أونو: أهل (42) يقول: إن قوم النبى عە قوم كرام لم ينحق يهم فى مجدهم أحء فى انقيم، وكذا فى قييه إلى يوم القيامة (42) مضم: قييلة عربية كبيرة تضم قريشا وغيرها من القبائل ميتهل: داغ: 44) حجرته: حجرة النبى ظللو، وهى حجرة عائشة أم المؤمتين رضى الله عنها، وقد توفى ودفين بها النبى . زجل: صوت كالغناء.
46) نزل: منزل (46) الظلل: جمع ظلة، وهى الظل، أى ظلال الجنة .
4) ش حرين، متصرخ: متعيث. آمعنت: اشتدت. العصل: جمع أعصل، وهو
Shafi 291