============================================================
29 - فثم مفتاح أققال القلوب ومصه باح الهداية والبشرى لزوار 4 - والمهل العذب للوراد والنزل ال حيب نعم مقيل المدلج السارى 4 - فعفر الخد فى ذاك الرغام تحز شفاء مقروريا عند إصدار 42 - وأد عنى سلاما نشره عطر يفوق ريناه وهنا نشر معطار 43 - قل: يا شفيع الورى - إذ لا شفيع نهم سواك- فى موقف للخلق ضرار إلأك مستنقذ، يا خير نصار 44- عطفا على غصبة قلت قليس لهم 45- فى كل يوم لنا رغب يقلقلنا فكن مجيرا لنا من كيد كفار 2 والحمل. وفى (1) : من معى ومن زار: ولا يتبين معناه، وما أثبته من (ب) (39) تم: هناك.
(40) المدلج: السائر ليلا.
(41) الرغام: التراب. الإصذار: الرجوع بعذ الشرب.
(42) وهنا: فى منتصمف الليل. نشر: عطر. معطار: مبالغ فى التعطر والتطيب.
(43) ضرار: شديد الضت: (44) عصبة: جماعة إلأك: سواك، ولا يجوز أن يلى الضمير المتصل (إلا) فى الاستعمال العادى للغة، لكنه يجوز فى الضرورة الشعرية.
45) يقلقلتا: بجعلتا نضترب
Shafi 193