============================================================
63 يزفه سبعون ال منك مطه 164 وهو على البراق را كسب جليل الخطر 165 وليس تف تح الجنا ان بله اليشة 166 عليه ازكى صلوا ت الباري الممور 167- دي ة دوام باد النعيم الاغزد 168 ثم على صاحبهال يل المصدر 169- ذى السبق مفتى الحضرة ال شريفة المشتور 170 صديقه الأتقى أبى بكر وزين المحضر 17 ثم على الحدث ال فهم المصر 172 ذى النظر الثاقب ولا لب الصدوق عر 173 ثم على البر الشه د الثابت المصطبر من بعث ، فإذا موسى آخذ بالعرش، فلا ادرى أحوسب بصعقته يوم الطور أم بعث قبلى" .
الفتح، كتاب أحاديث الأتسياء /519، حديث رقم 4 341، مسلم بشرح النووى، كتاب الفضائل 130/15).
(163) اتظر الهامش (160) من هذه القصيدة.
(164) البراق: الدابة التى ركبها النيى ليلة الإسراء والمعراج، والشاعر يقول هنا إنه قل سيكون مركبه البراق يوم القيامة أيضا.
(165) قال: " انا أول من يقرع باب الجنة" صيح مسلم بشرح النووى، كتاب الأيمان، باب الشفاعة 74/3).
(167) الآياد: الازمنة الطويلة، جمع أيد.
(168) المبجل: الموقر.
المصدر: الذى له الصدارة والأولية (169) المتتور: الذى تؤخذ مشورته . وكان التبى يستشير أصحابه، ويخاصة أبا بكر وعر رضي الله عنهما.
(171) المحدث: سيدنا عمر بن الخطاب ، وهو السلهم الذى يلقي إليه الحديث من قمل الملا الأعلى، قال : "لقد كان فيمن قبلكم من الأمم ناس محدثون، فإن يكن فى امتى هم احد فسر ( الفتح، كتاب فضائل الصحابة 52/7، حديث رقم 3689).
(172) الثاقب: الحاد.
(173) البر: ذو البر، أى الخير، 156
Shafi 158