397

============================================================

بد 4.

غوى إن قريشا تريد آن تكون مغويات(1) وصوابه: مغويات بفتح الواو

والتشديد (2)، أي : مهالك المال، واحدها: مغواة، وهي حفيرة يجعل فيها جذي يصاد فيها الذيب، ثم قيل لكل مهلكة: مغواة. التغاوي : شيت شدتت لر التجئع في الشر والتعاون عليه وأصله من الغواية، والغي.

د .

غول، غور كنت أغاول حاجة(3)، أي : أبادرها. والمغاولة: المبادرة في ە90 السير، وأصله من الغؤل ، وهو البعد. وأرضل غائلة، أي : تغول

سالكها، ليبعدها وتهلكه. ومنه: كنت أغاولهم، أي : أبادرهم(4).

هم (4) .(91591(61 ويروى: أغاورهم(5). (والغول(6) : الهلاك. والغضب عول الحلم لانه 641 ر (5) 16 يغختاله ويذهب به] (). المغول : الحنجر، أو مثله.

(2(70 لن غوص لعن الغائصة والمغوصة، فالغائصة: الحائض لا تعلم به زوجها ه ليجتنبها، والمغوصة: التي لا تكون حائضا فتدعيه ليجتنبها.

ر غول الغائله في البيع : كل ما أدى إلى تلف الحق كالتلبيس وغيره.

ت 5 46 11 و (8). غهب الغهب(8): أن تصيب الصيد غفلة من غير تعمد، وغهب: عفل، والغيهب : الظلمة.

الفائق 241/2.

(1) النهاية 398/3.

(2) (3) الفائق 241/2، النهاية 397 في حديث عمار «أنه أوجز الصلاة فقال : كنت أغاول حاجة لي4.

النهاية 397/3.

(4) النهاية 397/3.

(5) النهاية 3/396.

(6) (7) من م و ج.

القائق 242/2، النهاية 398/3 في حديث عطاء «أنه سئل عن رجل أصاب غهبا، فقال: (8) عليه الجزاء».

481

Shafi 483