============================================================
عجر دنح الحجاج مكة معتجو4ا) بعمامة، أي لفها على رأسه، ولم يتلح بها.
(2) . .ا الراعي(7): ما تخملهآ إلى أرباب كاء متعجلا قبل أن عجل وعجالة 6ب گ تضد3).
عدا لا عدوى، ل ولا هامة(4). العذوى: ما يعدي من جرب وغيره.
عدد ما زالت أقلة خيبر ثعادني (5) هو تفاعل من العداد، وهو الشيء الذي ي (5) ار أتيك لوقت الحمى الربع. وقيل: العداد: تيلح وجع (6)11 اللديغ تمت له سنة منذ يوم لدغ. العد(6) : الماء الدائم لا آنقطاع اد سسا ه له، والجمع: أعل*. وحسب عد: قديم.
(القيامة تكون تكاملت العدتان(7)، أي : عده أهل النار وعدة اى الجنة.
(8)أ عدا القوم العدى : الأجانب. وتعدو في الشجر (8) أي: ترعى العذوة، أي : الخلة، وإيل عادية وعواد. السلطان ذو عدوان وبدوان (9)جي: سريع الهلاك.
(1) النهاية 3/185.
(2) النهاية187/3.
(3) من م وج.
(4) النهاية 192/3.
(5) النهاية 189/3.
(6) السابق، والفائق 121/2 .
(7) التهاية 189/3.
(8) النهاية 194/3 في حديث أبي ذر رضي الله عنه «فقربوها إلى الغابة ثصيب من أئلها وتعذو في الشجر» يعني: الإبل.
(9) النهاية 193/3.
433
Shafi 435