============================================================
ه چيه وتضع منه، وقيل: أتحلفه، وهو من ألته حقه: إذا نقصه(1).
الايلاف: العفد.
الف 1 ألل لم نأل عن خيرنا: كم نقصز من الوث.
الألبة: المجاعة من التألب وهو التجمع .
1ل6ابآ.
الب أية الكف(2) : أضل الإبهام، والإيلاء (3) : اليمين.
6.(2) الى ألهانيه الرب(4) : فغلانيه، من التأله، وهو : التعبد.
5 ،(4* ش و .24 ألس، ألق نعود بك من الألس والألق(5). فالألس : اختلاط العقل، والألق : ن مر 040 6)14 الجنون، وصوابه : الأولق، أو أضله : الولق ثم أيدل (6).
س (7). رييو وا او الت وتؤلتوا أغمالكم(7): تثقصوها {وم ألنتهم 47 [الطورا: ما نقصناهم.
ريه جه ه ألو المآلي: جنع مثلاة وهي : خرق تشير بها النوائح عند التؤح، والمراد (8) به خرق الحيضي. وأنا قائل قولا وهو إليك(28 ، أي : هو سر أفضيت (9) به إليك، فأضمر(7).
(1) الفائق 40/1، والنهاية 10/1ه.
(2) ابن سلام 308/4، النهاية 64/1ه، اللسان 43/14.
(3) الفائق 344/1، النهاية 62/1، واللسان 40/14 .
(4) الفائق 41/1، النهاية 62/1ه.
(5) ابن سلام 494/1، الفاتق 42/1، النهاية 60/1، وانظر : متخير الألفاط و/43 أ .
(6) انظر: الإبدال والمعاقبة ص 150.
(7) الفايق 232/1، وانظر: النهاية 59/1، والتهذيب 221/14، وفيه: يقال: لات يليت ، وآلت يالت، ولم أسمع أولت يولت إلا في هذا الحديث وقد ذكره ابن الأثير. وجاء فياه اللسان 4/2.
(8) الفائق 246/1، ابن الأثير 64/1ه.
(9) ابن الأثير 64/1، ابن منظور 15/36 .
102
Shafi 104