177

============================================================

وو قتله، و«دافة الأعراب»(1): وفدهم. ويوكل ما دف (2)، أي : ما حرلك جناحيه في الطيران، كالحمام ونحوه.

5 و(3) دفص الدوفص (3) : البصل .

دفن لا يرد العبد من الادفان(4)، هو افتعال من : دفن، وهو أن يتغول 02 و العبد اليوم، واليومين، أؤ هو أن لا يخرج عن اليصر في غيبته.

منا هب .

* ور وو* وركيه ذفن، ودفون، والجمع: دفن، وهي التي اندفن ماؤها .

الدفاق (5) : المطر الواسع المتدفق.

6:ايو (5).

دفق ووده دقعشن: خضعشن، والدقع : الخضوع في طلب الحاجة، كأنه يلصق دقع رس بالدقعاء، وهي التراب. ولا تجل المسألة إلا من فقر مدقع(6) ، أي : شديد ئفضي بصاحبه إلى الدقعاء.

54(7 دقر دقرارة(7) أفلك: عادتهم في الخلاف، والدقرارة: المخالقة، ورجل دقرارة: نمام، والدقارير : الدواهي (8)، والأكاذيب.

(1) الغريبين و:235ب.

الغريبين و:235 ب.

(2) الفائق 111/2.

(3) غريب أبي عبيد 362/4، النهاية 126/2 في حديث شريح «كان لا يرد العبد من الادفان، (4) ويرده من الاباق البات» .

(5) النهاية 125/1، الصحاح 1475/4. في حديث الاستسقاء «ذفاق العزائل» العزائل: مخارج الماء من المزادة، اللسان 99/10، والتاج 345/6 .

(6) جه 740/2، تجارات : 25 في الحديث عن أنس قال : «إن المسالة لا تصلح إلا لذي فقر مدقع أو لذي غرم مفظع، أو دم موجع .جه (7) الغريبين و: 237أ، النهاية 2/126 .

(88) تهذيب الالفاظ ص434 .

261

Shafi 263