١ - حَدِيث «فضل الْمُؤمن الْعَالم عَلَى الْمُؤمن العابد بسبعين دَرَجَة»
أخرجه ابْن عدي من حَدِيث أبي هُرَيْرَة بِإِسْنَاد ضَعِيف وَلأبي يعْلى نَحوه من حَدِيث عبد الْبر بن عَوْف.
٢ - حَدِيث «إِنَّكُم أَصْبَحْتُم فِي زمَان كثير فقهاؤه قَلِيل قراؤه وخطباؤه قَلِيل سائلوه كثير معطوه، الْعَمَل فِيهِ خير من الْعلم. وَسَيَأْتِي عَلَى النَّاس زمَان قَلِيل فقهاؤه كثير خطباؤه قَلِيل معطوه كثير سائلوه، الْعلم فِيهِ خير من الْعَمَل» أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث حزَام بن حَكِيم عَن عَمه وَقيل عَن أَبِيه وَإِسْنَاده ضَعِيف.
٣ - حَدِيث «بَين الْعَالم وَالْعَابِد مائَة دَرَجَة بَين كل دَرَجَتَيْنِ حضر الْجواد الْمُضمر سبعين سنة» الْأَصْفَهَانِي فِي التَّرْغِيب والترهيب من حَدِيث ابْن عمر عَن أَبِيه وَقَالَ «سَبْعُونَ دَرَجَة» بِسَنَد ضَعِيف، وَكَذَا رَوَاهُ صَاحب مُسْند الفردوس من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٤ - حَدِيث "قيل لَهُ يَا رَسُول الله أَي الْأَعْمَال أفضل فَقَالَ الْعلم بِاللَّه ﷿، فَقيل: أَي الْعلم تُرِيدُ؟ قَالَ ﷺ: الْعلم بِاللَّه سُبْحَانَهُ، فَقيل لَهُ: نسْأَل عَن الْعَمَل وتجيب عَن الْعلم! فَقَالَ ﷺ: إِن قَلِيل الْعَمَل ينفع مَعَ الْعلم بِاللَّه، وَإِن كثير الْعَمَل لَا ينفع مَعَ الْجَهْل بِاللَّه" أخرجه ابْن عبد الْبر من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
٥ - حَدِيث "يبْعَث الله الْعباد يَوْم الْقِيَامَة ثمَّ يبْعَث الْعلمَاء ثمَّ يَقُول: يَا معشر الْعلمَاء، إِنِّي لم أَضَع علمي فِيكُم إِلَّا لعلمي بكم وَلم أَضَع علمي فِيكُم لأعذبكم، اذْهَبُوا فقد غفرت لكم" رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي مُوسَى بِسَنَد ضَعِيف.
٢ - حَدِيث «إِنَّكُم أَصْبَحْتُم فِي زمَان كثير فقهاؤه قَلِيل قراؤه وخطباؤه قَلِيل سائلوه كثير معطوه، الْعَمَل فِيهِ خير من الْعلم. وَسَيَأْتِي عَلَى النَّاس زمَان قَلِيل فقهاؤه كثير خطباؤه قَلِيل معطوه كثير سائلوه، الْعلم فِيهِ خير من الْعَمَل» أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث حزَام بن حَكِيم عَن عَمه وَقيل عَن أَبِيه وَإِسْنَاده ضَعِيف.
٣ - حَدِيث «بَين الْعَالم وَالْعَابِد مائَة دَرَجَة بَين كل دَرَجَتَيْنِ حضر الْجواد الْمُضمر سبعين سنة» الْأَصْفَهَانِي فِي التَّرْغِيب والترهيب من حَدِيث ابْن عمر عَن أَبِيه وَقَالَ «سَبْعُونَ دَرَجَة» بِسَنَد ضَعِيف، وَكَذَا رَوَاهُ صَاحب مُسْند الفردوس من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٤ - حَدِيث "قيل لَهُ يَا رَسُول الله أَي الْأَعْمَال أفضل فَقَالَ الْعلم بِاللَّه ﷿، فَقيل: أَي الْعلم تُرِيدُ؟ قَالَ ﷺ: الْعلم بِاللَّه سُبْحَانَهُ، فَقيل لَهُ: نسْأَل عَن الْعَمَل وتجيب عَن الْعلم! فَقَالَ ﷺ: إِن قَلِيل الْعَمَل ينفع مَعَ الْعلم بِاللَّه، وَإِن كثير الْعَمَل لَا ينفع مَعَ الْجَهْل بِاللَّه" أخرجه ابْن عبد الْبر من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
٥ - حَدِيث "يبْعَث الله الْعباد يَوْم الْقِيَامَة ثمَّ يبْعَث الْعلمَاء ثمَّ يَقُول: يَا معشر الْعلمَاء، إِنِّي لم أَضَع علمي فِيكُم إِلَّا لعلمي بكم وَلم أَضَع علمي فِيكُم لأعذبكم، اذْهَبُوا فقد غفرت لكم" رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي مُوسَى بِسَنَد ضَعِيف.
1 / 14