٤ - حَدِيث «دع مَا يريبك إِلَى مَا لَا يريبك»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان من حَدِيث الْحسن بن عَلّي.
٥ - حَدِيث «الْإِثْم حَزَّاز الْقُلُوب» أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من حَدِيث ابْن مَسْعُود، وَرَوَاهُ الْعَدنِي فِي مُسْنده مَوْقُوفا عَلَيْهِ. [الشَّرْح من النِّهَايَة: ﴿حزز﴾ (س) فِيهِ «أَنه احْتَزَّ من كَتِف شَاة ثمَّ صَلَّى وَلم يتوضَّأ» هُوَ افْتَعَل من الحَزّ: القَطْع. وَمِنْه الحُزَّة وَهِي: القِطْعة من اللَّحْم وَغَيره. وَقيل الحَز: القطْع فِي الشَّيْء من غير إبانَة. يُقَال: حَزَزْت العُود أحُزُّه حَزًّا. (هـ) وَمِنْه حَدِيث ابْن مَسْعُود «الإثْم حَوازٌّ الْقُلُوب» هِيَ الْأُمُور الَّتِي تَحُزُّ فِيهَا: أَي تؤثِّر كَمَا يُؤثر الحَزٌّ فِي الشَّيْء، وَهُوَ مَا يَخْطر فِيهَا من أَن تكون مَعاصي لفَقْد الطُّمَأْنِينَة إِلَيْهَا، وَهِي بتَشْديد الزَّاي: جمع حَازّ. يُقَال إِذا أصَاب مِرْفقُ الْبَعِير طرَف كِرْكِرتَه فَقَطعه وأدْماه: قيل بِهِ حازٌّ. وَرَوَاهُ شَمِر «الإثْم حَوَّاز الْقُلُوب» بتَشْديد الْوَاو: أَي يَحُوزُها ويَتَملَّكُها ويَغْلب عَلَيْهَا، وَيروَى «الْإِثْم حَزَّاز الْقُلُوب» بزايين الأولَى مُشَدّدَة، وَهِي فَعَّال من الحَزّ.]
١ - حَدِيث «لَا يكون الرجل من الْمُتَّقِينَ حَتَّى يدع مَا لَا بَأْس بِهِ مَخَافَة مِمَّا بِهِ بَأْس» أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث عَطِيَّة السَّعْدِيّ.
٢ - حَدِيث «استفت قَلْبك وَإِن أفتوك.» أخرجه أَحْمد من حَدِيث وابصة.
٥ - حَدِيث «الْإِثْم حَزَّاز الْقُلُوب» أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الْإِيمَان من حَدِيث ابْن مَسْعُود، وَرَوَاهُ الْعَدنِي فِي مُسْنده مَوْقُوفا عَلَيْهِ. [الشَّرْح من النِّهَايَة: ﴿حزز﴾ (س) فِيهِ «أَنه احْتَزَّ من كَتِف شَاة ثمَّ صَلَّى وَلم يتوضَّأ» هُوَ افْتَعَل من الحَزّ: القَطْع. وَمِنْه الحُزَّة وَهِي: القِطْعة من اللَّحْم وَغَيره. وَقيل الحَز: القطْع فِي الشَّيْء من غير إبانَة. يُقَال: حَزَزْت العُود أحُزُّه حَزًّا. (هـ) وَمِنْه حَدِيث ابْن مَسْعُود «الإثْم حَوازٌّ الْقُلُوب» هِيَ الْأُمُور الَّتِي تَحُزُّ فِيهَا: أَي تؤثِّر كَمَا يُؤثر الحَزٌّ فِي الشَّيْء، وَهُوَ مَا يَخْطر فِيهَا من أَن تكون مَعاصي لفَقْد الطُّمَأْنِينَة إِلَيْهَا، وَهِي بتَشْديد الزَّاي: جمع حَازّ. يُقَال إِذا أصَاب مِرْفقُ الْبَعِير طرَف كِرْكِرتَه فَقَطعه وأدْماه: قيل بِهِ حازٌّ. وَرَوَاهُ شَمِر «الإثْم حَوَّاز الْقُلُوب» بتَشْديد الْوَاو: أَي يَحُوزُها ويَتَملَّكُها ويَغْلب عَلَيْهَا، وَيروَى «الْإِثْم حَزَّاز الْقُلُوب» بزايين الأولَى مُشَدّدَة، وَهِي فَعَّال من الحَزّ.]
١ - حَدِيث «لَا يكون الرجل من الْمُتَّقِينَ حَتَّى يدع مَا لَا بَأْس بِهِ مَخَافَة مِمَّا بِهِ بَأْس» أخرجه التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث عَطِيَّة السَّعْدِيّ.
٢ - حَدِيث «استفت قَلْبك وَإِن أفتوك.» أخرجه أَحْمد من حَدِيث وابصة.
1 / 27