لا يدانيه منهم أحد ولا يقرن به.
وتوتو هو زيوكينا به يحيا الآلهة،
الذي جعل لهم سماء وضاء،
مالك مصائرهم وسيد مسالكهم،
حي أبدا في قلوب عباده، لا ينسون نعمته عليهم.
وتوتو هو ثالثا زيكو، رب القداسة،
إله النسمة الخالقة، سميع مستجيب الدعوات،
هو المعطي دون حساب،
الذي حقق رغباتنا وأفاض،
الذي تنسمنا أنفاسه أيام البلوى،
Shafi da ba'a sani ba