وروى أبو يعلي بسند ضعيف، عن لنبي ﷺ قال: (فلق البحر لبني إسرائيل يوم عاشوراء) .
(وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة) ٥١: هي ذو القعدة وعشرة من ذو الحجة، أحرجه أبن جرير عن أبن العالية.
(ثم اتخذتم العجلة) ٥١: أخرج ابن عساكر في تاريخه، عن الحسن البصري قال: كان أسم عجل بني إسرائيل الذي عبدوه بهموت.
وأخرج ابن أبى حاتم ولفضه: بهبوت.
(ادخلوا هذه القرية) ٥٨: أخرج عبد الرزاق، عن قتادة: أنها بيت المقدس.
وأخرج ابن الحرير من طريق الصولي، عن ابن عباس في قوله: (وادخلوا الباب سجدا) ٥٨: قال: هو أحد أبواب بيت المقدس يدعى بباب.
وأخرج عن الربيع: أنها بيت المقدس. وعن أبي زيد أنها أريحة، قرية به.
(النصارى) ٦٢: سمو بذلك لأنهم كانوا بقرية يقال لها ناصرة.
أخرجه ابن أبي حاتم عن قتادة.
1 / 13