١٠ - (سَفِهْنا باتِّباعِ بني بغيض ... وترك الأَقْرَبِينَ بِنَا انْتِسَابَا)
١١ - (سَفاهَةَ فارِطٍ لَمَّا تَرَوَّى ... هَرَاقَ الماءَ واتَّبَعَ السَّرَابَا)
١٢ - (لَعَمْرُكَ إِنَّني لأَُحِبُّ كَعْبًا ... وسامَةَ إِخْوَتِي حُبِّي الشَّرابَا)
١٣ - (فَما غَطفَانُ لي بِأَبٍ ولكنْ ... لُؤَيٍّ والِدِي قَوْلًا صَوَابَا)
١٤ - (فَلمَّا أَنْ رأَيْتُ بني لُؤَيٍّ ... عَرَفْتُ الوُدَّ والنَّسَبَ القُرَابَا)
١٥ - (رَفَعْتُ الرُّمْحَ إِذْ قالُوا قُرَيْشٌ ... وشَبَّهْتُ الشَّمَائِلَ والقِبَابَا)
١٦ - (صَحِبْتُ شَظِيَّةً منهمْ بِنَجْدٍ ... تَكُونُ لِمَنْ يُحَارِبُهُمْ عَذَابَا)
١٧ - (وحَشَّ رَوَاحَةُ القُرَشِيُّ رَحْلِي ... بناقته ولم ينظر ثَوَابَا)
١٨ - (فَيَا للهِ لم أَكْسِبْ أَثَامًا ... ولَمْ أَهْتِكْ لِذِي رَحِمٍ حِجَابَا)
١٩ - (أَقامُوا للكَتائِبِ كُلَّ يَوْمٍ ... سُيُوفَ المَشْرَفِيَّةِ والحِرَابَا)