============================================================
41)
الحنس "حى "؛ لأنها فى الآصل وأما "حية"، فإنما منعهم آن بقولوا فى الحنس 0-
نعت ، و9 حى " تقع لكل مذكر من الحيوان . ثم تنفصل أجناسها بضروب؟
(2) - قيقال لقبيل منها : "الأشجع " ، ويقال لقبيل آخر : " الأسود " ، ولقبيل (3) .4 آخو : "الثعبان " : وكذلك : "الأفاعى " و " الاصل" . فإنما حملة هذا ما وصفنا ، وما خرج عنه فلما يعرض فيه ثما يخالف أصل هذا الباب : كترت ( حروفه أو قلت: وليس بابه الحيوان، إنما حد هذه الأشياء المبثوثة "كالحصى" 1) و "النوى" و " البسر " و " النبق " ، وما كان شأنه أن يفع جماة ، فكل ما ورد عليلك ثا لا تعرف اسمه، فهذا قياسه وآما قول التطامى: (7) ه
وكنا كالحريق أصاب غابا فيخبو ساعة ويشب ساعا فإما حمله على هذه الأجناس الى ذكرنا، تشبيها، وليس منها، فجعله
(8
5كهامة"؛ لأنها "فعلة" و "فعل"؛ كقولك : "بفرة " و" بقر"، وكذلك : (9
" راحة" و "رآح" إلا أن "راحة" أقرب إلى هذه ؛ لآنهاوإن كانت : (1) فى د * حيى * وهو تحر بفت.
(2) في د: * لفسيل رهو تحريف (3) جمع و أصلة بالنعريك ، وهى جنس من الحيات رهى أخبثها . اظر الصحاح (أصل) 162314 (4) فى د : هذا رصفا رهو تحريف (5) فى د: * رلبس به * رهو تحربض* (6) فى د: المبثوثة كمالنوى رفيه سفط وتحربف .
(7) البيت باختلاف فى الررابة فى ديوانه ق 19/13 ص 9 3 والكامل للبرد 281/1 رسيبويه 189/2 ومادة (سسوع) فى الصحاح 1223/3 واللسان 33/1 والناج */ 390 والشنتمرى 1899 (4) فى د : و كاهامة رهو تحربف (4) فى النسختين : * إلا أن إلا راحة ولعل كلمة ه إلاع الثانية رضعت هنا خطأ وحفها أن تكون بعد فوله الآتى : " موصولة بغيرها * وأغلب الظن أن هنا سقطا فى الأصل بعدها، وأن أصل العبارة : " إلا أنها يمكن فصلها * أو نحوه على ما أثبتناه فى النص ببن معفوفين
Shafi 117