============================================================
باب الفصل بين الذكر والأنثى بالهاء، تقول: رجل قائم وامرأة قائمة.
باب ما رد من مفعول إلى فعيل، تقول: امرأة صريع، لأنك تقول: مصروعه.
باب يغلب فيه التذكير، لأن وصفه من الذكران أكثر، يقال: فلانة وصي فلان باب فى صفات المؤنث، تقول: امرأة عجول وولود: باب في الجمع الواحد، تقول: (تمرة)، والجمع (تمر) ~~1- باب تأنيث الفعل، تقول: كانت صلاتك حسنة، ويجوز: كان صلاتك.
12 - باب جمع فيه أكثر من مثة وخمسين كلمة معظمها من المؤنثات السماعية التى اتخلو من علامات التأنيث، وهو أطول أبواب الكتاب.
هذا وقد استشهد بسبع ايات من القران الكريم، وبحديثين شريفين وأربعة أبيات من الشعر، وذكر مثلا واحدا، وقولا من أقوال العرب.
ثامنا : منهج أبي البركات الأنباري في كتابه البلغة ج ابن الأنباري في كتابه المنهج الأتي: عرف أولا المذكر والمؤنث، ثم قسم كلا منهما إلى حقيقي ومجازي وإلى مقيس وغير مقيس: المؤنثات القياسية وذكر في هذا الباب علامات التأنيث.
م تحدث عن المؤنثات غير القياسية، وهي الخالية من علامات التأنيث، اوذكر منها على سبيل المثال: السماء والأرض.
ثم أورد ما يذكر ويؤنث من الأشياء، مثل السلطان والحال والطريق وغيرها تحدث بعد ذلك عن أسماء الأجناس مثل نخل ونخلة.
م صفات المؤنث مثل: امرأة خود، وضناك: 35 /6-69796.
Shafi 35