ب- وابن فهد في "لحظ الألحاظ بذيل طبقات الحفاظ" (١٩٩).
ج- والمباركفوري في كتابه "تحفة الأحوذي" (١/ ١٠٩).
د- وحاجي خليفة في "كشف الظنون" (١/ ٦٠).
هـ- وإسماعيل باشا البغدادي في "هدية العارفين" (١/ ٧٩١) وغيرهم.
فهذه خمسة أدلة تدل على أن الكتاب الذي بين أيدينا هو لابن الملقن.
وبالله التوفيق.