140

Muallafat Ibn Rushd

مؤلفات ابن رشد

Nau'ikan

البداية:

بسم الله الرحمن الرحيم، وبعد حمد الله الواجب والصلاة على جميع رسله وأنبيائه، فإن الغرض في هذا القول أن نبين مراتب الأقاويل المثبتة في «كتاب التهافت» في التصديق والإقناع، وقصور أكثرها على مرتبة اليقين والبرهان.

المسألة الأولى:

في قدم العالم:

الدليل الأول ص4 - الاعتراض من وجهتين (ص4)، أحدهما (ص7)، الاعتراض الثاني (ص56) - الدليل الثاني لهم في المسألة (ص64) - الاعتراض (ص65) - صيغة ثانية لهم في إلزام قدم الزمان (ص83)، الاعتراض (ص87) - الدليل الثالث على قدم العالم (ص97) - الاعتراض (ص98) - دليل رابع (ص100) الاعتراض (ص102).

المسألة الثانية:

في إبطال قولهم في أبدية العالم والزمان والحركة، وأدلتهم الأربعة (ص118) - والجواب (ص126) - أن لهم فيها دليلين آخرين: الأول (ص126) - الدليل الثاني ... ويزيدها ها هنا إشكال آخر (ص130).

المسألة الثالثة:

في بيان تلبيسهم بقولهم: إن الله فاعل العالم وصانعه وأن العالم صنعه وفعله، وبيان أن ذلك مجاز عندهم وليس بحقيقة (ص147).

من ثلاثة أوجه (ص147): أما الأول (ص150)، الوجه الثاني (ص162)، الوجه الثالث (ص173)، ... الأمور التي حركت الفلاسفة إلى اعتقاد هذه الأشياء في المبدأ الأول (ص209-225) - (فإن قيل: فما تقول أنت ... ص259-262).

Shafi da ba'a sani ba