ناحت «نواعير» الرياض لفقدها
فكأنها الأفلاك في الدوران
وقال بعض أدباء حلب الشهباء يرثيها ويصف ما حل بها:
يا عين جودي بدمع منك منسكب
طول الزمان على ما حل في حلب
من العدو الذي قد أم ساحتها
ناح الغراب على ذاك الحمى الحرب
ويلاه ويلاه يا شهبا عليك وقد
كسوتني ثوب عز غير منسلب!
من بعد ذاك العلا والعز قد حكمت
Shafi da ba'a sani ba