قوما وهم لَهُ كَارِهُون وَامْرَأَة باتت وَزوجهَا عَلَيْهَا ساخط وَأَخَوَانِ متصارمان هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رِجَاله ثِقَات رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن الْحسن بن سُفْيَان عَن أبي كريب عَن يحيى بن عبد الرَّحْمَن بِإِسْنَاد وَمَتنه وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد فِي سنَنه من حَدِيث عبد الله بن عمر مَرْفُوعا ثَلَاثَة لَا تقبل مِنْهُم صَلَاة من تقدم قوما وهم لَهُ كَارِهُون الحَدِيث وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي أُمَامَة وَقَالَ حسن قَالَ وَفِي الْبَاب عَن ابْن عَبَّاس وَطَلْحَة وَعبد الله بن عمر وَأبي أُمَامَة ٢٤ - ٣٠ بَاب الِاثْنَان جمَاعَة (٣٥٥) حَدثنَا هِشَام بن عمار حَدثنَا عَن الرّبيع بن بدر عَن أَبِيه عَن جده عَمْرو بن جَراد عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ الِاثْنَان فَمَا فَوْقهمَا جمَاعَة هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف لضعف الرّبيع ووالده بدر بن عمر وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه من طَرِيق الرّبيع بن بدر وَرَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي سنَنه من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو (٣٥٦) حَدثنَا بكر بن خلف أَبُو بشر حَدثنَا أَبُو بكر الْحَنَفِيّ حَدثنَا الضَّحَّاك بن عُثْمَان حَدثنَا شُرَحْبِيل سَمِعت عبد الله يَقُول كَانَ رَسُول الله ﷺ يُصَلِّي الْمغرب فَجئْت فَقُمْت عَن يسَاره فأقامني عَن يَمِينه هَذَا إِسْنَاد فِيهِ شُرَحْبِيل بن سعد ضعفه غير وَاحِد بل اتهمه بَعضهم بِالْكَذِبِ لَكِن ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات وَأخرج لَهُ هُوَ وَابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحَيْهِمَا هَذَا الحَدِيث من طَرِيق شُرَحْبِيل بن سعد بِهِ وَله شَاهد من حَدِيث ابْن عَبَّاس رَوَاهُ البُخَارِيّ وَالنَّسَائِيّ فِي الصُّغْرَى وَالتِّرْمِذِيّ فِي الْجَامِع وَقَالَ حسن صَحِيح قَالَ وَفِي الْبَاب عَن أنس بن مَالك ٢٥ - ٣١ بَاب مَا يسْتَحبّ أَن يَلِي الإِمَام (٣٥٧) حَدثنَا نصر بن عَليّ الْجَهْضَمِي حَدثنَا عبد الْوَهَّاب عَن حميد عَن أنس قَالَ كَانَ رَسُول الله ﷺ يحب أَن يَلِيهِ الْمُهَاجِرُونَ وَالْأَنْصَار ليأخذوا عَنهُ هَذَا إِسْنَاد رِجَاله ثِقَات رَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك عَن أبي بكر بن إِسْحَاق عَن أبي الْمثنى عَن مُسَدّد عَن يزِيد بن زُرَيْع عَن حميد بِالْإِسْنَادِ والمتن وَقَالَ هَذَا حَدِيث صَحِيح على شَرط الشَّيْخَيْنِ قلت وَله