ولايضاح مناسك الحج، مجلد الطيف.
والايجاز فيه.
والمناسك الثالث والرابع والخامس.
والتبيان في أدب حملة القرآن، مجلد ومختصره.
وشرح التنبيه مطول، سماه تحفة الطالب النبيه، وصل فيه إلى أثناه الصلاة.
وشرح الوسيط، المسمى ب التنقيح قال الأسنوي: وصل فيه إلى شروط الصلاة. قال: وهو كتاب جليل، من أواخر ما صنف، جعله مشتملا على أنواع متعلقة به ضرورية، كافية لمن يريد كثرة المسائل المأخوذة والمرور على الفقه كله في زمن قليل، لتصحيح مسائله، وتوضيح أدلته، وذكر غير ذلك من الأنواع التي أكثر منها ولم يتعرض فيه لفروع الوسيط، قال وهي طريقة يتيسر معها اقراء الوسيط في كل عام مرة.
ونكت على الوسيط، في نحو مجلدين.
والتحقيق، وصل فيه إلى صلاة المسافر، ذكر فيه غالب ما في شرح المهذب ما الاحكام والخلاف، على سبيل الاختصار.
ومهمات الاحكام، قال الأسنوي: وهو قريب من التحقيق من كثرة الاحكام إلا أنه لم يذكر فيه خلافا، وقد وصل فيه إلى اثنا طهارة الثوب والبدن.
وشرح البخاري، كتب منه مجلدة.
والعمدة في تصحيح التنبيه.
والتحرير في لغات التنبيه.
ونكت المهذب.
ومختصر التذنيب للرافعي، سماه المنتخب قال الأسنوي: وقد أسقط من آخر الفصل السادس أوراقا، فلم يختصرها، ومن هنا تعلم أن قول من قال: إن الشيخ محيي وقف على النووي، نعم قول من الرافعي ذكره في خطبة التذنيب، وقد وقف عليه النووي: نعم، من قال يقف عليه ممكن.
ودقائق الروضة. كتب منها إلى أثناه الاذان.
Shafi 67